المكونات
زبدة الكوبواسو
Theobroma grandiflorum
الفوائد
Natural
شجرة الكوبواسو (تُنطق كوو-بوو-اسوو) موطنها الأصلي غابات الأمازون المطيرة. وتنتج بذورًا غنية بالزيت يمكن تحويلها إلى زبدة فاخرة.
من اين نحصل عليها؟
تتم زراعة ثمار الكوبواسو المستخدمة في صنع الزبدة في منتجات لّش بواسطة تعاون في غابات الأمازون المطيرة. تم تأسيسها من قبل مجتمع ياباني مكون من 43 عائلة جاءت للاستقرار في البرازيل عام 1929، هربًا من الحرب. وسرعان ما بدأوا الزراعة وقرروا التحول إلى نظام الحراجة الزراعية بعد أن دمر مرض مزرعة الفلفل الخاصة بهم في عام 1970.
الحراجة الزراعية هي دمج الأشجار والشجيرات في المناظر الطبيعية الزراعية ، مما يمكّن المزارعين من تحسين التنوع البيولوجي والمياه والتربة وصحة المجتمع. بفضل هذا النموذج، قام موردونا بتنويع وتحسين إنتاجهم مع المشاركة في تجديد الغابة. حتى يومنا هذا، شعار المجتمع هو "ابق مستدامًا!" دعم التنوع البيولوجي.
ما هي فوائد زبدة الكوبواسو؟
- ينعم ويرطب.
- يحمي ويرطب الجلد والشعر.
- يجذب الماء ويحتفظ به، ويوصله إلى الجلد.
- يحتوي على مادة البوليفينول المضادة للأكسدة التي يُعتقد أنها تساعد في الحفاظ على تماسك الجلد.
- له نقطة انصهار منخفضة ويذوب بسهولة شديدة.
- إنه بديل نباتي فعال لللانولين.
كمية كبيرة من الزيت
تتكون الزبدة من مجموعة متنوعة من الأحماض الدهنية المفيدة (وحدة بناء الدهون)، بما في ذلك حمض الأوليك أوميجا 9، الذي يعمل على ترطيب الجلد والشعر. مزيج من الأحماض البالمتيكية والأحماض الدهنية يعمل أيضًا كمستحلب طبيعي، مما يعني أنه يسمح للماء والمكونات الزيتية بالارتباط في التركيبة.
هل تعلمون؟
الكوبواسو وشجرة الكاكاو من الأقارب (جنس ثيوبروما) وتستخدم زبدة الكوبواسو أحيانًا لصنع الشوكولاتة البيضاء. يمكن أن تنمو الشجرة إلى ارتفاع 20 مترًا وتنتج ثمارًا بيضاوية كبيرة وثقيلة. لا يوجد أي هدر من حصاد الفاكهة: اللب الحلو والحامض صالح للأكل، وتستخدم القشرة لصنع السماد، ويتم تخمير البذور وتجفيفها وضغطها للحصول على الزبدة.